لكل واحد منا موهبته التي يتميز بها، لكن «مروان» يطلب من عفريت المصباح السحري موهبة أخرى، فهل سينجح المصباح في تحقيق رغبته؟
Inscrivez-vous maintenant pour ajouter votre revue sur ce livre
لم يكن «طارق» مكترثًا بأي شيء؛ لا يذاكر دروسه ولا يتحمل المسئولية تجاه أسرته، وكلما عاتبه أحدهم قال إن الشيكوليفة ستصلح كل شيء ولا أملك سوى الانتظار! ماذا تكون تلك....
Inscrivez-vous maintenant pour ajouter votre revue sur ce livre
ما الذي يجعل الإنسان مغتربًا؟ تتأمل «هدى» في الأشياء حولها وتحاول أن تأخذ قرارًا؛ أي الأشياء ستعدها مغتربة؟
Inscrivez-vous maintenant pour ajouter votre revue sur ce livre
بمجرد أن يأوي «أحمد» إلى فراشه كل ليلة، يتفاجأ بأن وسادته تتحدث إليه! ترى ماذا تقول له؟!
Inscrivez-vous maintenant pour ajouter votre revue sur ce livre
يعطي الملاك الحارس ثلاثة عشر مفتاحًا إلى الفتاة الصغيرة ويخبرها أنها مفاتيح أرض الأحلام، لكنه يحذرها من فتح الباب الثالث عشر، فهل ستغلب هواها أو يغلبها؟
Inscrivez-vous maintenant pour ajouter votre revue sur ce livre
بينما تلعب الأميرة «ليلى» بكرتها الذهبية تختطف الكرة منها، وكان عليها كي تستردها أن تساعد هؤلاء الذين التقتهم في طريقها، فهل تفلح في هذا الامتحان؟
Inscrivez-vous maintenant pour ajouter votre revue sur ce livre
خرج «محمود» و«مصطفى» معًا في رحلة للصيد في صحراء «الجيزة»، وحين بدآ في ملاحقة غزالة، تاه كل منهما عن الآخر، وعاش «مصطفى» يومًا قاسيًا عجيبًا.
Inscrivez-vous maintenant pour ajouter votre revue sur ce livre
عرفت «أنيسة» أن إخوتها العشرة قد سحرتهم زوجة أبيهم إلى عشرة طيور بيضاء، وأمامها مهمة صعبة وطويلة كي تخلص إخوتها من هذا السحر.
Inscrivez-vous maintenant pour ajouter votre revue sur ce livre
كان «إبراهيم» يلعب مع الأولاد في قريته. وفجأة سقط شيء طويل على الأرض، فارتجت له رجًّا، وصرخوا جميعًا: عفريت! عفريت! فما قصة العفاريت في هذه القرية؟
Inscrivez-vous maintenant pour ajouter votre revue sur ce livre
لم يكن على الملكة الجميلة إلا أن تلبي طلب الطائر الأخضر وتعطيه خصلة صغيرة من شعرها؛ كي لا تفقده تمامًا! لكنها رفضت؛ فاستحقت العقاب وحار الجميع في دوائها.
Inscrivez-vous maintenant pour ajouter votre revue sur ce livre
«سعد» و«لطفي» رفيقان متلازمان من الطفولة حتى الثانوية، لكن السبل تفرقت بهما؛ فقد سافر «سعد» إلى «أكسفورد» في بعثة علمية، وهناك، وجد نفسه فجأة أمام مطعم كتب عليه «مدمس أكسفورد»،....
Inscrivez-vous maintenant pour ajouter votre revue sur ce livre
كانت «ثريا» فتاة مغرورة مدللة، تحتقر كل من تراه، وتظن أنها أحسن الناس وأرقاهم، لكنها ستتعلم درسًا لن تنساه.
Inscrivez-vous maintenant pour ajouter votre revue sur ce livre